فن

محمد رمضان عن إيداع ابنه بدار رعاية: «ولا عاش ولا كان اللي يكرهني في مصر»

 

علق الفنان محمد رمضان، على أزمة ابنه التي تصدرت مواقع التواصل الاجتماعي، خلال الفترة الماضية بعدما قررت محكمة الطفل بمدينة 6 أكتوبر مؤخرًا، إيداع الطفل داخل إحدى دور الرعاية، في أعقاب نظر أولى جلسات محاكمته في اتهامه بالتعدي على طفل داخل نادٍ خاص بمدينة الشيخ زايد.

وقال «رمضان»، في منشور عبر حسابه الشخصي بمنصة إنستغرام، «ابني اللي كان واضح في الڤيديو اللي النيابة شافته انه كان قاعد في حاله مع أخته الصغيرة في النادي وراحوله مجموعة أطفال يقولوله أبوك عنده ڤيلا كبيرة وعربيات علشان فلوسه حرام».

وأضاف: «لما ابني كلمني في التليفون سمعت الكلام ده بنفسي.. ورحت لأبني النادي واتكلمت مع الأطفال قدام فرد الامن ومدرب السباحة إنكم اخوات وجيران وده واضح في فيديوهات النادي اللي شافتها النيابة».

 

واختتم: «لكن مهما حاولوا هنفضل أنا وأولادي وعيلتي نحب بلدنا وهنعيش ونموت فيها.. ولا عاش ولا كان اللي يكرهني في مصر.. نحيا كمصريين أولاً بحبنا لبعض بدون غيرة أو حقد أو استكتار علشان تحيا مصر».

 

 

وقررت محكمة الطفل بمدينة 6 أكتوبر، يوم الخميس الماضي، إيداع نجل الفنان محمد رمضان، داخل إحدى دور الرعاية، في قضية اتهامه بالتعدي على طفل داخل نادٍ خاص بمدينة الشيخ زايد.

 

 

وغاب نجل محمد رمضان عن جلسة المحاكمة، بعد تعرضه لوعكة صحية مفاجئة مساء الأربعاء، تمثلت في ارتفاع بدرجة الحرارة ونزلة برد حادة، بحسب أحمد الجندي، محامي الفنان محمد رمضان.

 

 

وقال «الجندي»، إنه تعهد أمام المحكمة بإحضار الطفل في الجلسة المقبلة، لكنها رفضت كل الطلبات وأصدرت الحكم الغيابي بإيداعه في دار الرعاية.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى