منوعات

داعية الشباب يصول ويجول

 

من القلب إلى القلب، هكذا كانت خواطر الشيخ محمود محفوظ، حفظه الله، على السوشيال ميديا. داعية الشباب الذي أفنى عمره وحياته في الدعوة إلى الله، يجول ويصول بين الواقع والشارع والمسجد والسوشيال ميديا، حريصاً على هداية الشباب، فضلاً عن الأطفال والشيوخ والنساء، بأدب ورحمة وخلق حسن. حتى أثمرت دعوته ووجدت قبولاً واسعاً بين الناس.

تجده دائماً في خدمة الناس، يحل مشاكلهم ويسعى لهدايتهم، حريصاً عليهم، يجمع بين الدعوة من على منبره وعلى أرض الواقع في قضاء حوائج الناس. وله في رسول الله صلى الله عليه وسلم أسوة وقدوة. بارك الله في سعيه وجهده، ونشر دعوته، ووهبها القبول بين الناس، ورزقه الإخلاص فيها.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى